Baby clothes 3 المصرية القديمة

+

طفل في مصر القديمة وهي مملوكة الدمى مع معقود الشعر الحقيقي إلى رؤساء، لعبوا الكرة وعصا الألعاب، ركضوا في جميع أنحاء عاريا حتى سن البلوغ، وتقليد أمهاتهم وآبائهم في العمل في المنزل أو في الميدان. هذه هي الأطفال في مصر القديمة. على الرغم من أنها كانت الاطفال مثل الاطفال من كل عصر ومكان، اكتشفنا بعض الأشياء المثيرة للاهتمام للغاية حول حياة الأطفال المصريين القدماء. أولا، وتعتبر كنت محظوظة أن يولد والبقاء على قيد الحياة إلى سن واحد في مصر القديمة. وفاة الكثير من النساء في الولادة ومات العديد من الأطفال الرضع في الأيام والأسابيع والأشهر بعد الولادة من العدوى والأمراض الأخرى. لحماية نفسها وطفلها حديث الولادة، الأم المصرية القديمة قد أبقى الآلهة وقائية في منازل لها، مثل Bastetthe القط إلهة الخصوبة. ارتدته أيضا التمائم الخاصة، مثل عين حورس، لطرد الأرواح الشريرة. كانت ثمينة للأمهات والآباء المصرية القديمة - الفتيان والفتيات Childrenboth. ومع ذلك، ابتهاج عظيم من قبل العائلة والجيران، دائما، تليها ولادة صبي كان هذا أقل من ذلك ولادة الفتيات. هناك أدلة على أن معظم الأولاد تم ختان. الأم عادة يدعى الطفل. وفي كثير من الأحيان، وتحول اسم إلى أن تكون رغبات أو صرخات قالها الأم في لحظة دقيقة من الولادة. تم استدعاء العديد من الفتيات nefret، وهذا يعني إلى حد ما. قد تعطي طفلا اسم عمه أو جده على أمل أنه سيشبه لهم. وعادة ما رعت الأطفال لمدة ثلاث سنوات في مصر القديمة. في كثير من الأحيان استأجرت العائلات الغنية مرضعة الذي أصبح جزء مهم جدا من الأسرة. قام المصريون القدماء أطفالهن حول على الوركين أو على ظهورهم في الرافعات اثناء تاديتهم لعملهم. انتهى متوسط ​​عدد افراد الاسرة المصرية القديمة ربما مع خمسة أو ستة أطفال. وارتدى العديد من الأطفال التمائم واقية حول أعناقهم. وردد أولياء الأمور العديد من نوبات على أبنائهم: يجب أن يكون الطفل في مأمن من الأمراض، والأجانب، متمنيا سوء المصريين والمياه الخطرة. وهناك يرغب أيضا كتب كثير منها في التمائم للأطفال البالية، على أمل الرحلات الآمنة في المستقبل، والتي من شأنها أن الفتيات الصغيرات تنمو لتصل إلى تصور الأطفال من كلا الجنسين. من ما نعرفه من اللوحات والتماثيل، kidsboth الأولاد وركض girlsmostly حول عاريا حتى سن البلوغ. كان علامة مميزة أخرى من الطفولة حليق الرأس مع الجانب مضفر lockoften - على الجانب الأيمن من الرأس. في الواقع، غالبا ما يصور الأطفال في الأعمال الفنية المصرية القديمة كما يقف عاريا بالقرب من آبائهم، مص على السبابة اليمنى وارتداء sidelock. في عصر الدولة الوسطى (2040-1991 قبل الميلاد)، يبدو أن الأطفال كانوا يرتدون ملابس الكتان مماثلة للبالغين، وخصوصا في الأشهر الباردة. ولكن حتى لو كان الأطفال عارية، كانوا يرتدون jewelryearrings، الياقات والأساور والأساور والخلاخيل. ارتدى الفتيات أيضا الحلي الشعر. وتظهر واحدة الإغاثة تميمة سمك السلور تتدلى من الفتيات sidelock الشباب. في عصر الدولة الحديثة (1570-1070 قبل الميلاد)، وهناك مجموعة واسعة من قصات الشعر التي تظهر على الاطفال. يحب الأطفال المصريين القدماء للعب. تظهر مشاهد القبر الذي أبقى الشباب عدة أنواع من petsdogs والقطط والبط والحمام. تظهر مقابض مرآة الفتيات مع الحيوانات الأليفة في أيديهم. كما أنهم لعبوا مع الماشية عائلة الماعز والأبقار. وكان الأطفال الكثير من الألعاب للعب مع، أيضا. الاطفال الغنية، وبطبيعة الحال، كان أكثر من أنواع اللعب وربما المزيد من الوقت للعب معهم. Ragdolls، وأنواع مختلفة من الكرات من الخشب أو الجلد، ورمي العصي ودمى خشبية ملونة مع الأسلحة المنقولة والساقين هي بعض من اللعب يتمتع الأطفال المصري القديم. في أقرب وقت لأنها يمكن أن يتجول، ساعد الاطفال والديهم، وتقليد حياة الكبار. المستفادة الفتيات المستفادة بالأعمال المنزلية والأولاد كيفية تميل الحقول مع آبائهم. ولكن كل من الفتيات والفتيان لعبت وساعدت في الحقول. بشكل عام، لم الفتيات لا يذهبون إلى المدرسة، على الرغم من أن لدينا بعض الأدلة على أن الفتيات من العائلات الثرية قد تكون القراءة والكتابة. في سن الرابعة، بدأ الصبي الذي تدرب على يد والده في حرفة معينة. كانت تدرس الأطفال الملكي القراءة والكتابة والرياضيات في القصر. الأطفال (بنين) من الآباء الأثرياء قد ينضم المدارس المعبد وأصبح scribesa المرموقة جدا ضباط الجيش professionor. الأولاد الذين حضروا هذه المدارس بدأت في سن الرابعة والمواصلة حتى لمدة عشر أو اثنتي عشرة سنة قبل أن يتم تعيين الموقف. وغالبا ما كان والد الصبية دور فعال في حسم موضوع تعليم أبنائه. للأسف، كانت مرحلة الطفولة من الهم معظم الأطفال المصري القديم على بحلول الوقت الذي وصلت سن البلوغ. حسب السن 12-14، فإنها تكون متزوجة والبدء في إنجاب الأطفال من تلقاء نفسها. على الرغم من أن القدماء عمر المصري كان (سنوات average40 أو نحو ذلك) قصيرة، الآباء والأمهات الجدد جلب بفرح عليها الأطفال، وتذكر الحب التي تلقوها من آبائهم وأمهاتهم. شكر خاص إلى حاتم عبد أبول آتا، عالم المصريات والدليل السياحي، القاهرة