طفل فساتين دمية جنوب أفريقيا 13

+

ودمى اطفال من ماردي غرا: تقليد المرح مع أي جانبية خطيرة على السيدات البيبي دول تشكل خلال ماردي غرا في نيو اورليانز يوم الثلاثاء. تخطي صور بولين / جيتي فقط داخل غرفة في الطابق الثاني من ولاية لويزيانا متاحف الدولة Presbytère و، ثيريس فستان دمية طفل كبير، كبيرة بما يكفي للمرأة أن ترتديها. وفعل واحد. الزي والطفل زجاجة المقبلة لأنه ينتمي إلى البالغ من العمر 85 عاما ميريام باتيست ريد، الذي كان يعرف باسم دمية طفل واحد من أول امرأة لموكب في ماردي غرا. زجاجة واللباس هي جزء من معرض جديد، ويدعون لي البيبي دول: تقليد ماردي غرا. الدمى الطفل هي مجموعة من الرجال الأميركيين الأفارقة والنساء maskers الكرنفال، يقول كيم فاز عميد في جامعة كزافييه. فإنها اللباس يوم ماردي غرا في التنانير الحرير قصيرة، مع سروال، وسيكون لديهم الأربطة. فاز، الذي كتب كتاب جديد عن دمى طفل، يقول التقليد يعود إلى عام 1912، عندما كان جيم كرو قانون الأراضي في الجنوب. بدأ كل شيء في نيو اورليانز منطقة الضوء الأحمر، والتي قسمت نفسها على أسس عنصرية. كانت المنطقة Storyville، حيث كانت صناعة الجنس القانونية، للعملاء الأبيض العملاء الأسود كان عليه أن يذهب عدد قليل من القطع بعيدا حيث كان البغاء غير قانوني، ولكن مسموح به. التي يقدمها متحف ولاية لويزيانا هذا 1942 يظهر الصورة الذهب الحفار الطفل الدمى، واحدة من المجموعات الحي الذي اعتمد ازياء دمية طفل. مكتبة ولاية مكتبة ولاية لويزيانا / ا ف ب اخفاء شرح تبديل التسمية التوضيحية لويزيانا / AP كان مظهر آخر من مظاهر كيف يعمل جيم كرو لحرمان السود، حتى في أكثر الدنيئة من الصناعات، وتقول فاز. بين هذه المناطق الضوء الأحمر اثنين، وكان هناك نوع من التنافس. سنة واحدة واستمعت النساء في منطقة السوداء التي نظرائهم في Storyville كانوا في طريقهم لفستان لماردي غرا قرروا انهم بحاجة الى الخروج مع بعض الأزياء جيدة للتنافس. وقالوا: دعونا يكون مجرد دمى طفل بسبب thats ما يسميه لنا الرجال. يسموننا دمى طفل، ويتيح أن يكون أحمر حار، تقول فاز. دعا وطفل امرأة أدلى به للتو طريقها إلى المعجم الشعبي، مع أغنيات مثل الطفل جميلة كتبه نيو اورليانز مواطن توني جاكسون. كان هناك، ومع ذلك، شيء تخريبية حول العاملين في مجال الجنس الأسود خلع الملابس بهذه الطريقة. في ذلك الوقت، كانت دمى طفل نادرة جدا وصعبة للغاية للحصول على، وتقول فاز. لذلك كان كل ما معنى مزدوج في ذلك لالأمريكيات من أصل أفريقي ورنت] تعتبر ثمينة ودمية شبيهة. مجرد حقيقة أن تلك المومسات كانت تخفي والخروج إلى الشارع في كل كان صفقة كبيرة. النساء فقط لم تفعل ذلك الحين. وكما العاملات في تجارة الجنس، وكانت هؤلاء النساء المحرمات. وتقول فاز هم يواصلون مراكمة من خلال استيلائها على الذكور السلوكيات مثل تدخين السيجار والرمي المال في الرجال. إذا ذهبت للمس الرباط، فإنها سوف يضر بك، كما تقول. دمى طفل تقوم العصي التي ستستخدم في رقصاتهم، وكذلك للدفاع عن أنفسهم يسيرون. وكان نحو المتعة، يقول فاز، ولكن ذلك كان نوعا من الضحك للحفاظ على من البكاء. فى ذلك التوقيت. كان يمارس العزل السكني، كان يمارس التمييز في العمل والنساء لم الحق في التصويت، كما تقول. وكان السبيل الوحيد الذي يمكن أن تقدمه بيان من خلال الرقص واللباس، وأغنيتهم. لها عندما كنت قد استنفدت جميع سبل الانتصاف القانونية الخاصة بك التي لديك لاستخدام الثقافة ليدلي ببيان والتعبير عن نفسك. جاءوا مع من خطوة الرقص الخاصة التي تسمى raddy المشي. قريبا جدا، بدأت النساء في أكثر أحياء محترمة اخفاء دمية طفل. لكن إلغاء الفصل العنصري في 1950s سمح أسود جديد Orleanians إلى بذل المزيد من الجهد على ماردي غرا. ثم تم بناء الطريق السريع الطريق السريع 10 مباشرة من خلال الحي حيث تجمع الأمريكيين من أصل أفريقي للاحتفال الكرنفال، وتعطيل كثير من التقاليد. دمى طفل تلاشت، حتى قبل عدة سنوات. مستجدات NPR في يوم ماردي غرا كان هذا الأسبوع، واحدة من أبرز موكب الزولو الدمية السيدات الطفل. يرتدون السروال القصير الأزرق الملكي مع الكشكشة والأقواس، وأنها رقصت في الشارع إلى نمط نيو اورليانز من الهيب هوب ودعا ارتداد. السيدات البيبي دول هي مشروع Millisia الأبيض، الذي شارك في المعرض برعاية جديد مع فاز. الأبيض هو Orleanian الجديدة الأصلي ومصممة الرقصات، الذي كان قد بدأ لتوه شركتها الرقص الخاصة في عام 2005 عندما ضرب إعصار كاترينا. بعد العاصفة، وقالت انها تريد أن تفعل شيئا تنطوي على الرقص الذي احتفل ثقافة نيو اورليانز. نحن [ورنت] يحاول بالضرورة لإحياء أوقات 1912 في كيفية اللباس أو كيف ننظر أو كيف يمكننا تقديم، يقول وايت. إذا تم بعث أي شيء، هو لا بالضبط يعود نفسه لأنه لم تكن نسخة طبق الأصل، كانت استمرارا للطفل ممارسة دمية. مقابلات مع الأبيض شيوخ القريبة من نيو أورلينز لمعرفة المزيد عن هذا التقليد. هي وشقيقها، هوس دي جي، وضعت معا نظرة وصوت للدمى المولود الجديد، وبعد ذلك اختباره في يوم ماردي غرا 2009، بعد أربع سنوات كاترينا. عندما رأوا لنا على الطريق. أني ما زلت أسمع مثل، وهنا يأتي دمى المولود الجديد. دمى طفل والظهر، كما تقول. كنت أرى في عيون الناس لأول مرة. منذ كاترينا، لمحة عن بعض نوع من الأمل في نيو اورليانز جديدة. يبدو التاريخ ليس فقط في الماضي في نيو اورليانز، والرقص إلى أسفل الشارع إلى جانبك، ربما يرتدي سروال وغطاء محرك السيارة. وقال تصحيح 19 فبراير 2013 نسخة الويب سابق من هذه القصة بشكل غير صحيح قد Millisia الأبيض وشقيقها اختبار نظرة جديدة وسليمة للدمى طفل بعد خمس سنوات إعصار كاترينا. كان عليه في الواقع أربع سنوات بعد ذلك.